اعتذار لأحبتي الزوار

إلى كل الأحبة زوار مجتمع بلوغر العربي وخاصة الذين قاموا بمراسلتي أعتذر إليهم عن عدم الرد في حينه.. وسأجيب عن كل الرسائل والطلبات الواردة متى ما تسنى لي ذلك.. ارجو المعذرة مرة أخرى عن التأخر لأسباب طارئة.. مع محبتي الخالصة.
تابع القراءة

دوّن أفكارك مع قالب المفكّرة


لكل قالب قدراته التي يجب أن يكتشفها المدوّن، خاصة فيما يتعلّق بتوزيع الأدوات والإضافات، واختيار البساطة وتجنّب ما يثقل القالب واختيار الإضافة الوظيفية التي لها دور بعيدا عن التنميق والبهرجة.. من أساسيات التدوين الناجح.. في هذا السياق نقدّم قالبا بسيطا بنظرة جمالية، وله امكانيات كبيرة يستطيع المدوّن أن يستغلها ويستثمرها، ستلاحظون شاشة استعراض أحدث المواضيع لثلاثة مواقع، وضعتها ليرى المدون أن هناك إضافات قد تكون غير معلومة ولكنها ممكنة.. لن أطيل عليكم في الحديث
تابع القراءة

قالب المُنوّعات


قالب منوعات خصوصيته في تناسقه اللوني وخفته وبساطه وامكانية تطويره وتطويعه حسب هدف المدونة وغايات المُدوّن.. والأكيد أن لمسة المدوّن وحضوره في مدونته هي التي تمنح للمدونة خصوصيتها وتميزها، أما القالب فهو مجرد وعاء من المهم أن يكون مناسبا وو.. ولكن الأهم هو العملية التدوينية ذاتها.. لطلب القالب الرجاء الاطلاع على صفحة اطلب قالبا.
تابع القراءة

سلايد شو أوتوماتيكي

السلايد شو أو نافذة عرض مختصرات المواضيع.. معظم المُدوّنين على منصة البلوغر يطلبونها وكثير منهم يتخلى عن استعمال القوالب التي تتوفّر على هذه التقنية لأنها تقنية تتطلب التعديل اليدوي في كل مرة على محتوى المختصرات المُراد عرضها. وطبعا هناك نماذج عديدة للسلايد شو وفي مدوّنة مجتمع بلوجر قمنا بتطوير نموذج "عربي" بسيط وخفيف، أنظر مثلا قالب أرتيميا المطور. غير أن صاحب مدونة سابلاكس ديزان الذي تشتهر قوالبه بإعتمادها على هذه التقنية، قدّم الكيفية لعمل سلايد شو أوتوماتيكي التحديث، أنظر مثال التركيب في مدونة يوميات
الخطوات بسيطة وتتطلب بعض التركيز مع مراعاة كل التوجيهات الواردة في الموضوع لا سيما فيما يتعلق بالمقاسات حتى تتماشى الإضافة مع خصوصية كل قالب يريد صاحبه أن يركبّ له سلايد شو. تابع الموضوع الأصلي على مدونة سايلاكس ديزان.
تابع القراءة

يوميات.. قالب الهدوء


قالب هادىء ومريح للنظر واحترافي ويمكن استغلاله لمدونة منوعات أو مدونة إعلامية.. أضفنا للقالب سلايد شو (عارض مختصرات مواضيع) أوتوماتيكي، وذلك استجابة لطلبات بعض الأخوة الذين يجدون عسرا في التعامل اليدوي مع السلايد شو.

تابع القراءة

قالب المعلم



قالب متميز يجمع بين البساطة والاحترافية ويستجيب لما يطمح إليه أصحاب المدونات الشخصية لا سيما الذين لهم علاقة بمجال نشر الدروس والامور التعليمية..لطلب قالب من مجموعة قوالبنا، الرجاء الاطلاع على صفحة اطلب قالبا، فقوالبنا مجانية ولكنها مشروطة بأمور مرتبطة بتوجّه المدونة وأهدافها.. قالب المعلّم للتحميل المباشر المجاني

تابع القراءة

خواطر في التدوين.. لماذا ندوّن؟

أجوبة كثيرة تطارد أسئلتها، وجواب السؤال: لماذا ندوّن؟ تستوجب ضبط التعريفات في مجال التدوين وتقديم الإجابات الوافية: ما هي المدوّنة وما الفرق بينها وبين الموقع؟ وما هو التّدوين وأهدافه؟ وما هي أنواع المدونات؟ وما هي منصات التدوين؟ ولماذا مدونة البلوغر وليس غيرها؟... ولكنني اخترت أن أستبق الأسئلة "البديهية" التي يطرحها أيّ قارىء لم يخض بعدُ تجربة التدوين، لأجيب عن السؤال: لماذا ندوّن؟
لنتّفق أولا أن الأنترنت صار بيئة نتعاظى أوكسجينها يوميا، حتى أن تعطّل الأنترنت أو انقطاعها لساعات أو أيام يسبّب تحسّرا وضيقا للكثيرين.. وربما أن هناك من لا يستطيع تصوّر يومياته بلا أنترنت. إذا اتفقنا على هذه النقطة، فقد سلّمنا ضمنيا بأننا صرنا متلقّين وأشبه بأوعية تمتلك قابلية كبيرة للإشباع.. وإذا أخذنا في الاعتبار الفروقات الشخصية المتعلقة بمستوى الوعي وعمق التفكير وطريقة التعاطي مع ما نتلقّاه في مجالات الاهتمامات التي نغرق فيها على الأنترنت، فسندرك "خطورة" الأنترنت على " إعادة جدولة" تفكيرنا ورؤيتنا للقضايا والمسائل وو.. بمعنى آخر، هناك شخصية إلكترونية تتشكّل ملامحها وعناصرها تبعا لما نتلقاه من الأنترنت وتبعا لما نتأثّر به وو.. فهل نكتفي أن نكون متلقّين وفقط؟. ربما أن المنتديات والشبكات الاجتماعية تتيح مساحا للحوار وو.. ولكن هذا الأمر ليس له حضوره الفاعل في تفعيل الشخصية الإلكترونية، لأننا اغالييا ما لا نستطيع قول كل ما نريده أو " سياسات" هذا الفضاء الإلكتروني أو ذلك تكبح " تدفّق افكارنا" أو لا تستوعب رؤانا وطروحاتنا.. لأجل هذا أقول: يجب ان ندوّن.
يجب أن نمتلك فضاءاتنا الإلكترونية الخاصة التي نمارس فيها كامل حريتنا ونصنع "جمهورنا الخاص" ونوثّق أفكارنا وكتاباتنا وو.. والأهم لنمنح "شخصيتنا الإلكترونية" أن تتشكّل بكل استقلالية وعلى المنحى الذي توافق توجّهاتنا وما نعتقد فيه أو نؤمن به.. ندوّن كي يكون لنا عالمنا الخاص بين هذه العوالم، وحضورنا الفاعل، وأيضا ندوّن كي لا نكون متلقّين وفقط ولكن لنكون مرسلين ومتفاعلين ومحاورين وو.. ومنطلقين من فضاءاتنا الخاصة. وأكاد أجزم أن من لا يمتلك مدوّنة فهو معدوم الهوية على الأنترنت، وسياحته في عوالم الآخرين هي استنزاف لوقته، ربما على حساب أسرته وأمور حياته..
هل أضاء هذا المدخل بعضا من الجانب المُظلم للسؤال: لماذا ندوّن؟ أتمنى ذلك، وسيكون لنا مصافحة أخرى في إضاءات أُخر.
تابع القراءة

جميع الحقوق محفوظة الكاتب

قالب ديسكاس تعريب وتطوير مكتبة خالدية | أعلى الصفحة